ورغم تلقيه عدة عروض فنية، فضل عبد الرحيم تقليص مشاركاته والتركيز على عمل واحد فقط حفاظًا على صحته، وهو ما قوبل بتقدير من جمهوره وزملائه في الوسط الفني.
يبقى محمد حسين عبد الرحيم أحد الأسماء اللامعة في الدراما العراقية، حيث ترك بصمة لا تُنسى في المشهد الفني على مدى عقود. ويتطلع جمهوره لمتابعته في العمل الرمضاني المقبل، آملين أن تحمل الأيام القادمة أخبارًا طيبة عن تحسن حالته الصحية.
مجلة الفن العراقي وجمهوره الكبير يتمنون له الشفاء العاجل والعودة سريعًا إلى الساحة الفنية ليواصل إبداعه وعطاءه في الدراما العراقية.
الفن العراقي .رمضان_2025