وطالب كهيه الحكيم بأن يساهم في انهاء اقصاء وتهميش الذي يعيشه التركمان عامة واهالي تسن خاصة في ديوان ادارة المحلية في كركوك او الحكومة الاتحادية وشركات النفطية مؤكدا على تنوع كركوك وخصوصيتها للتركمان.
وأضاف كهية اننا نأمل وكلنا ثقة بالسيد الحكيم بنقل رسالتنا الى تحالف الاطار بضرورة تشكيل ادارة مشتركة حقيقة وان لا يقفوا متفرجين بان نعيش غرباء في وطننا.
ونوه كهية انه وبالرغم التاريخ المليء بالتضحيات وبكواكب الشهداء بكل المواقف الوطنية والتهجير والترحيل والاقصاء إلا اننا ما زلنا نعيش تهميش متعمد.