كشف عضو حركة حقوق، عباس العرداوي، عن أبرز ملامح شكوى الإطار التنسيقي للمحكمة الإتحادية بملف الانتخابات.
وقال العرداوي في حديث صحفي تابعته وكالة" تنوع نيوز"
ان التقرير المقدم من قبل الإطار التنسيقي للمحكمة الاتحادية تضمن 300 صفحة ووثائق فيديوية وتصريحات خاصة وتسجيلات تخص الكثير من مؤشرات التلاعب بنتائج الانتخابات.
واردف بالقول "الممثلة الاممية جينين بلاسخارت تتحدث لقوى الإطار التنسيقي أكثر من العلن، وهي مقبلة على منصب في تحالف الناتو ووظيفتها في الانتخابات خرجت فيه أكثر من دور الإشراف"؛ لذا نحن نؤمن بقرارات القضاء وسنذعن لها.
مبينا ان إلغاء نتائج الانتخابات خيار وأرد من أجل حفظ النظام الديمقراطي، والشكوى فيها أكثر من مفصل بينها بخصوص الالختراق الالكتروني {السيبراني} وأخرى بشهود عيان ومتعلقة بانتهاكات وهم موجودون في يوم ممارسة الانتخابات، والكل يجمع بإمكانية الاختراق الالكتروني.
واسترسل العرداوي: ان التحرك السياسي يسير بشكل بطيئ جداً وهو لا يتقاطع مع الاتهامات بخصوص نتائج التزوير وآخرها في، والمسار القانوني ربما ثمرته ليس آنياً وهو من اجل الحفاظ على العملية الديمقراطية والانتخابية مستقبلا.