قالد الدكتور فيصل المقداد وزير الخارجية السوري ان فرنسا تقود الآن معسكر العداء لسورية بطريقة جنونية ومبنية على الأكاذيب والتضليل
وفي حوار مع الاخبارية السورية بين وزير الخارجية ان منظمة OPCW تعمدت إصدار تقريرها في هذا التوقيت للمضي فيما يسمى "محاسبة سورية"
لا نؤمن في سورية لا أخلاقياً ولا علمياً باستخدام أسلحة الدمار الشامل
السبب الرئيس للتفكير في امتلاك السلاح الكيميائي فيما مضى كان امتلاك "إسرائيل" للسلاح النووي والكيميائي والبيولوجي
الضغوط الأوربية مرتبطة بشكل أساس بالاستحقاقات الدستورية السورية المقبلة
كما فشلوا في ضغطهم العسكري والإرهابي خلال السنوات السابقة.. سيفشلون الآن
وفي وقت سابق من اليوم ادانت وزارة الخارجية والمغتربين في سورية بأشد العبارات تقرير (فريق التحقيق وتحديد الهوية) حول حادثة سراقب المزعومة: فضيحة أخرى لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية
وأكدت وزارة الخارجية والمغتربين أن تقرير ما يسمى “فريق التحقيق وتحديد الهوية” حول حادثة سراقب المزعومة تضمن استنتاجات مزيفة ومفبركة تُمثل فضيحة أخرى لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية وفرق التحقيق فيها، تُضاف إلى فضيحة تقرير “بعثة تقصي الحقائق” المزور حول حادثة دوما (2018).
وقالت الخارجية رداً على التقرير إن الجمهورية العربية السورية تدين بأشد العبارات ما جاء في التقرير وترفض ما جاء فيه شكلاً ومضموناً، وتنفي نفياً قاطعاً قيامها باستخدام الغازات السامة في بلدة سراقب أو في أي مدينة أو قرية سورية أخرى.