اعرب المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة
ستيفان دوجاريك،عن قلق المنظمات الدولية" من "أي تصعيد" للأنشطة العسكرية وسقوط ضحايا مدنيين في شمال سوريا.
شارك المبعوث الخاص إلى سوريا، غيربيدرسن ، تقريره الأول والشامل مع مجلس الأمن الدولي،عقب سقوط نظام بشار الأسد .
واشار المبعوث في تقريره الخاص الى اربعة فرق ان فرق الحوار بين قوات سوريا الديمقراطية والحكومة المؤقتة، ووحدات حماية الشعب وجزء من مدينة حلب،
لكن من ناحية اخرى. تطلق تركياتهديدات ضدشمال شرق سورياووحدات حماية الشعب على شمال شرق سورياوجزء من حلب وتقارير "عن اشتباكات وتبادل للقصف المدفعي بين قوات سوريا الديمقراطية وقوات الجيش السوري"على الرغم من وقف النار بوساطة امريكية قرب منبج في ناقش كانون الأول للمرة الأولى " وأردف ان تركيا تحدثت عن احتمال واضح لزيادة عمليات عسكرية تركية في الشمال الشرقي . وفي الوقت نفسه فتخت قنوات الحوار بين السلطات المؤقتةوقوات سوريا الديمقراطية التي اجتمعت في دمشق الأسبوع الماضي"المقبل وتقترح البيانات العامةخارطة طريق للمواقف لكن آفاق التواصل الى حوار لاتزآل بعيدة .يبرزفي تقريرالمبعوث الخاص العديد من القضايا ،لكن للاشتباكات بين قوات سوريا الديمقراطية والفصاىل المسلحة وكذلك الهجمات التركية بالطائرات التركية احتلت مكانة خاصة .
"قلقون على الضحايا المدنيين "
شبكة رووداوالاعلامية السكرتير الأمين العام الأمين العام الأمين العام، ستيفان دوجاريك، عن تقييمه لتقرير المبعوث الخاص، فأجاب: "لن أعلق على كلماته. أعتقد أن ما قاله كان وأضحى جدا أن أي تصعيد للأنشطة العسكرية أمر" يثيرقلقنا".
وعندما سألته رووداوو عن هجوم تركي بطائرة مسيرة على سد تشرين الذي اسفر ذلك عن مقتل 6 مدنيين، قال دوجاريك: "سأرجعكم إلى إجابتي الأولى، نحن قلقون عندما يسقط مدنيون ضحية في أي تصعيد للعنف".
في ختام تقريره، أعرب المبعوث الخاص عن استعدادة للعمل مع السلطات المؤقتة ومتواصلة لتحسين جميع قنوات الحوار .رسميًاداعيا جميع الجهات المخصصة للاستخدام غير العسكري.
كما دعا إلى تنفيذ قرار مجلس 2254 لمستقبل سوريا، واجراء انتقال موثوق وشامل وشفاف وغير طائفي، وتشكيل حكومةمؤقتة موثوقة ووضع دستور جديد، لتليه انتخابات حرة وعادلة.
المصدر.روداو ديجيتال
