أبرز الشخصيات المرشحة، هو هاشم صفي الدين الرجل، الذي يعد الشخصية الثانية في الحزب، والأقرب ليكون الأمين العام خلفاً للشهيد السيد حسن نصر الله.
- يشغل صفي الدين منصب رئيس المجلس التنفيذي في حزب الله منذ عام 1994.
- وُلد صفي الدين عام 1964 في قرية دير قانون النهر، إحدى قرى قضاء صور في محافظة الجنوب، وهو ابن خالة الشهيد نصر الله، وصهر الشهيد قاسم سليماني، يعد أحد مؤسسي حزب الله في لبنان عام 1982، وقد تلقى تعليمه في النجف العراقية وقم الإيرانية.
- أشرف وهو في منصبه على الأنشطة الاجتماعية والاقتصادية للحزب، منها إعادة إعمار ضاحية بيروت الجنوبية التي تعرضت لدمار كبير بعد حرب تموز سنة 2006.
- منصب "الرئيس التنفيذي" ثاني مواقع القيادة في حزب الله، إذ يتابع التفاصيل اليومية والإجراءات التنظيمية كافة ويتحكم بجوانب الحزب كافة، كما أن رئيس هذا المجلس يعد بصورة تلقائية من أعضاء مجلس الشورى، وهو القيادة الفعلية للتنظيم ويتم انتخابها كل ثلاث سنوات قابلة للتجديد.
- أدرجت وزارة الخزانة الأمريكية هاشم صفي الدين في تموز 2018 على قائمة الإرهاب.
- الإعلام الإسرائيلي يصف صفي الدين أنه قد يكون أكثر حدة من نصر الله في موقفه من "إسرائيل"، وأن تعيينه على رأس الأمانة العام لحزب الله لن يكون في صالحها.