عد رئيس الوزراء، محمد شياع السوداني، الشيخ العلامة الدكتور أحمد الوائلي {طيب الله ثراه} مثالاً في الوحدة الوطنية والتصدي للظلم".
وقال السوداني في بيان تلقت" تنوع نيوز"نسخة منه :"تمرّ علينا اليوم الذكرى العشرون لرحيل عميد المنبر الحسيني، الشيخ الدكتور أحمد الوائلي (رحمه الله تعالى)، كانت سيرة الشيخ الوائلي مثالاً يُحتذى به في التصدي للدكتاتورية والظلم، من خلال المنبر الرسالي الدعوي، الذي كان يعمل من خلاله على نشر الأفكار الأخلاقية والإنسانية والثقافية والمعرفية".
وأضاف "طوال مدة انشغاله بالمهمة المنبرية، كانت مضامين الوحدة الوطنية والإسلامية هي السمة البارزة لجميع خطاباته التي رسمت له منهجاً مميزاً، حاز فيه على احترام وتقدير جميع المسلمين".
وتابع السوداني "إذ نستذكر اليوم ذكرى رحيله، فإننا نستحضر القيم العظيمة والرسالة السمحاء للفكر الإسلامي، الذي كان الشيخ الوائلي أحد أعمدته الأساسية، تغمّد الله الشيخ الوائلي بواسع رحمته، وعزاؤنا ومواساتنا لذويه وجميع محبيه"
