لكل لا يعرف ما سبب ذهاب السيد مقتدى الصدر إلى إيران ونصب موكب له باسم ال الصدر.. لم يكن في الحسبان في بال مقتدى الصدر أن يسافر إلى إيران ايام عاشورا الحسين وكان معد الساعه بنصب موكبه في طريق نجف كربلاء... وان اغلب الذين شككو بذهابه لايران بأنه صدفه أو أنه غير راضي ع جلوسه مع السيد علي خامنئي والجنرال قاسم سليماني بالعكس كانت من أسعد لحظاته. .. بهذه الصورة ان ايران أعطت للعالم أجمع وخاصه أعداء التشيعي من امريكا وآل سعود ووضعوا بنصهم ما هو إلا رساله واضحه بأن السيد مقتدى الصدر مهما فعل سابقا أو تكلم يبقئ قائد شيعي وتهمهم سلامته وخطه الصدري.. اجيكم من الأخير