وقال مسؤول أمني أمريكي رفيع إن "عددا كبيرا من الناس تم نقلهم بسرعة، وكانت أجهزة الاستخبارات تعمل على التقييم ما إذا كانوا يمثلون أي خطر"، مضيفا أن بعض العمليات للتأكد من هوية الأشخاص تجري في الخارج وبعضها في الولايات المتحدة.
وأوضحت المصادر أن وضع أشخاص على قائمة المراقبة لا يعني بالضرورة أنه يشتبه بصلاتهم بالإرهاب، بل أن هناك حاجة لإجراء دراسات إضافية.
وأكد وزير الأمن الداخلي الأمريكي أليخاندرو مايوركاس أن عددا من الأفغان الذين تم إجلاؤهم مؤخرا، منعوا من دخول أراضي الولايات المتحدة بسبب وجود أسمائهم على قوائم المراقبة الخاصة بالإرهابيين المحتملين.