أعلنت منظمة الأمم المتحدة، أنها تلقت طلب جمهورية هايتي حول إرسال قوات أممية لضمان أمنها، وقالت المنظمة إنها تدرس هذا الطلب، مشيرة إلى أن إرسال قوات مسألة يقررها مجلس الأمن الدولي.
ونقلت وسائل اعلام عن مصدر في مكتب الأمين للأمم المتحدة، قوله إن "بعثتنا السياسية الخاصة في هايتي (
BINUH)، تلقت رسالة وهي الآن قيد الدراسة".
وأوضح المصدر أن "مسألة إرسال القوات تحت أي ظرف من الظروف يقررها مجلس الأمن".
وتوجهت السلطات الهايتية في وقت سابق، بطلب للأمم المتحدة لإرسال قوات للمساعدة في ضمان أمن البلاد، وخاصة البنية التحتية الرئيسية، بعد اغتيال الرئيس جوفينيل مويس.