وبحسب ما قال المجلس لشبكة "سي أن أن" الأمريكية، فإن 11 طفلا من أصل أكثر من 60 قتلوا في الغارات الإسرائيلية على قطاع غزة، كانوا ضمن برنامج يهدف إلى مساعدتهم على التعامل مع الآثار النفسية الناجمة عن المآسي التي يعيشونها.
وتتراوح أعمارهم بين 5 و15 عاما، بحسب الأمين العام للمجلس، جان إيغلاند.
والخميس، دخل العدوان الإسرائيلي على غزة يومه الـ11، حيث بلغ عدد ضحاياه 227 شهيدا، بينهم 64 طفلا و38 سيدة، بجانب أكثر من 1620 جريحا، بحسب وزارة الصحة الفلسطينية بالقطاع.
واستشهد 28 فلسطينيا، بينهم 4 أطفال، وأصيب نحو 7 آلاف بالضفة الغربية المحتلة، بما فيها القدس المحتلة، خلال مواجهات مع الجيش الإسرائيلي، استخدم خلالها الرصاص الحي والمعدني وقنابل الغاز المسيل للدموع لتفريق الفلسطينيين.