وأشارت صحيفة "لابانجودريا" الإسبانية إلى أن حزب بوديموس فى مليلية أعرب عن انتقاده لما يحدث وقال "اسرائيل قتلت العديد من الأبرياء بينهم عشرات الأطفال".
وأوضحت المنظمة التي يرأسها خوسيه أوفينا أنها أرادت إظهار رفضها للوضع في فلسطين بسبب "نظام الفصل العنصري ، والتطهير العرقي ، وتعميق نموذج الاستعمار الاستيطاني بمظهره الإبادة الجماعية ، والسرقة المستمرة للأراضي ، و الموارد ، حصار غزة ، بناء جدار العار ، أعمال نفذت خلال أكثر من 70 عاما من الاحتلال الإسرائيلي العنيف للأراضي الفلسطينية".
وأشارت المنظمة إلى أن عدد الأسرى الفلسطنيين فى السجون الإسرائيلية يزيد عن 700 شخص برئ ، كثير منهم مرضى ، مشيرة إلى أن هناك استمرار فى الهدم للمنازل والبنى التحتية والتهجير القسرى للسكان.
كما اظهر الحاضرون الذين حملوا لافتات كتب عليها "اس او اس فلسطين" او "فلسطين الحرة" دعمهم "لنضال الشعب الفلسطيني وتعزيز حقه في المقاومة".